لفتت مصادر سياسية إلى أن السجال بين رئاسة الحكومة والتيار الوطني الحر لا يزال على حاله، والملفات التي تدرج على جدول الأعمال لا تزال تشكل محور تباين ما يستدعي ردود فعل بين الجانبين.
كما أكدت أن أمام الحكومة تحديات مقبلة في حال استمر الشغور الرئاسي، أما كلمة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي حول دعوته القيادات إلى التعاون لإنقاذ البلد “فبدت لافتة”.