نعم انا هي انا هي تلك الفتاة المتمردة، على الحياة التي عشتها وبعد أعيشها.
أنا تلك الطفلة الصغيرة الهاربة من تحت الدمار الى دمار أكبر داخلي مدمر مهمش، يعانق السواد الم أولد مخيرة؟؟..لماذا اليوم مكبلة بتلك الأصفاد! وكأني لا اقوى على الحراك!
الخيار ليس بيدي. وما عدت تلك المتمردة! ولكن في فكري سوف ترجع يوما تلك الطفلة! وتكسر الحواجز. وتركض في الحياة.